كيف يعمل الأمر؟
“بعد العديد من المحاولات الفاشلة للتحكّم بطريقة تناولنا للطعام، وبوزن جسمنا، توصّلنا إلى حلّ ناجح. الحلّ الذي بحوزتنا هو برنامج شفاء، برنامج يتكوّن من اثنتي عشرة خطوة بسيطة. درب حياتنا التي ترتكز على الخطوات الاثنتي عشرة، وعلى التقاليد الاثني عشر، منحتنا علاجًا جسمانيًّا وشعوريًّا وروحيًّا لا نتردّد في القول إنّه كان بمثابة الأعجوبة. هذا الأمر ساعدنا، وهذا الأمر سيساعدك”. من مقدّمة كتاب “الخطوات الاثنتا عشرة والتقاليد الاثنا عشر للمفْرِطين القهريّين في الأكل”، طبعة 2018.
أيّها المهنيّون في المجال الصحّيّ
ندعوكم لتعلُّم المزيد
هل يواصل الأشخاص الذين تعالجهم في الإفراط في الأكل، على الرغم من التوصية الطبّيّة أن يتحكّموا في أوزانهم؟ هل يشعرون أنّهم لا يستطيعون التوقّف عن البلع، والاستفراغ، وَ/أو الامتناع عن تناول الطعام، وأنّ كلّ الجهد الذي يبذلونه ينتهي بفشل محبِط على الرغم من قرارهم القاطع؟ هل يصيبهم القلق بسبب وزنهم، وصورة جسدهم، ويشعرون أنّ تعاملهم مع الأكل أو عادات الأكل لديهم يشكّل مشكلة طبّيّة؟
ندعوكم للانضمام إلى لقاء تعارف وشرح في أيّام الثلاثاء في الساعة 19:00 عبْر تقنيّة الزوم.
أبناء العائلة والأصدقاء؟
يسرّنا أنّكم هنا.
مشاهدة الأصدقاء والأحبّاء يعانون من الأكل القهريّ قد يكون مؤلـمًا ومربكًا ومحبِطًا في بعض الأحيان. أنتم لستم لوحدكم، ولا أحبابكم. اقرأوا حول ما يعنيه الأكل القهريّ كي تتعلّموا المزيد، وكيف نستطيع نحن مجموعة الأكولين المفْرطين المجهولين (“أو. إي”) مساعدة أحبّائكم.
ندعوكم للانضمام إلى لقاء تعارف وشرح في أيّام الثلاثاء، في الساعة 19:00 عبْر تقنيّة الزوم.
الخدمة والشفاء
بواسطة الخدمة في “أو. إي”، نعيد ما جرى تقديمه لنا بسخاء كبير.
يمكن للخدمة أن تكون أمرًا بسيطًا للغاية: ترتيب الكراسي، أو المساعدة في إدارة لقاء عبْر الزوم، والإجابة على طلبات أشخاص جدد، وغير ذلك. أفضل ما في تقديم الخدمة هو الحصول في المقابل على هديّة شفاء.
